كنت بجانب زميلي و هو يوزع راتبه
٩٠ قسط المدرسة
٦٠ فواتير للدكان
١٥ لأمي
٢٠ لأبي... الخ
فقلت له : لحظة لحظة !!! ألم تخبرني ان والديك في ذمة الله منذ سنوات ؟
ابتسم زميلي ثم زفر قائلا : "ماتا في الأرض لكنهما في قلبي ما زالا احياء و هما أحوج ما يكونان الآن لي .. أفلا اتصدق عنهما ؟!"
الحقوق لا تسقط بالوفاة
اللهم ارحمها كما ربياني صغيرا
٩٠ قسط المدرسة
٦٠ فواتير للدكان
١٥ لأمي
٢٠ لأبي... الخ
فقلت له : لحظة لحظة !!! ألم تخبرني ان والديك في ذمة الله منذ سنوات ؟
ابتسم زميلي ثم زفر قائلا : "ماتا في الأرض لكنهما في قلبي ما زالا احياء و هما أحوج ما يكونان الآن لي .. أفلا اتصدق عنهما ؟!"
الحقوق لا تسقط بالوفاة
اللهم ارحمها كما ربياني صغيرا
إرسال تعليق